جرووحُ ‘
مؤلمَة ومَع ذلكُ نستنشقهآ كُل يَومْ ونعيشُها لحظة بِ لحظَة
جرحُ ‘
مؤلِم لم يكَن فِي الحُسْبَان ‘
جرحُ نَزيفة الالَمْ والحَنينْ وعُمقُة الوَلًة والانتظَارْ
حينًمَا تكُون حَزينًا متَوعٍكًا عَاطُفيّا يَصبُح حَتى الهَواءّ شَئ جَارحُ عَليكْ وقَاسِيَا جٍدًا
يتًغيِر صًفو حَياتٍك يصَبحً نَومٌك طًويلَا , تفسِر كَلامْ الّناسِ بَتشنًجُ وعصَبيّة
ويَصبٍح رأسَك كُبيرًا و ثُقيلًا ومُمتلِئ مِن الافكًارْ التّي تَراٌود عقٌلكْ
كَم هو مؤَلمْ جرح تَتناسَى تُواجٌدة لكَي تُعيشْ حَياتِك بِ هنَاء وَراحَة
ومَع ذلْك كُل خَدشٍ بُسيِطً لذٍلك القَلبْ
يذٍكرك بً جًميٍع الجُروحً والالام التَي قَد تُعايشًتهَا واسَتنشقتهَا اسْتنشَاقْ تَامًا !
وتعَود مٍن جَديْد وتًبنيْ صَرح مٍن الامَالْ وَلكِن يأَتي مٍن يَهدمُهَا وهَو مَبتُسُم بًل بَسخُريّة تَامَّة ,
ومَع ذَلك كَلة نُبتسمْ لأننّا نًعلَم انّهم مًااَسقَطوٌنَا ولا هَدمٌوامُالنُا الا لِ خَللْ نَفسِي أو فَ لَنقُل
مَرض نَتمنَى لُهمً الشُفًاء مًنه ,
’‘
كُنتِ اعًلِم انٍني لاامًلكً ايْ انٍواعْ الحُظوظْ فِي الحُبْ ,
وكُنتْ اعْلمْ اننّي اعِيشُ دنيَا قَاسيُة لا تُمنحنَي سَوى العَذابْ والجُروحْ والمَاسٍي
لكنّي وبِ كُل اسُف احْبَبت مَن خذَلني ...
حَقيرة دنيَايْ لاابَعدْ حًدودْ الحَقارَة !!!
حِين اهَدتنْي الامِل وَالحُب وسًلبتْ مِن بَين يَدي الثقَة
فِي الُبشُر
!!
لَمْ اكُنْ اعْلمٍ انّ الَدنيِا قَررْت الاسَتهزَاء والسُخريًة مٍني فَووق مًااحمِلة فِي نفسِي مُن جًبروتْ وكِبريَاء يَجعلنَي اكُرة مًن احِب وانَا اعشًقة !
مًنحٌتنُي السّعُادة رُشفًة لِ تًسلَبهًا مِني بِ كًل قًووة وتَستمُتعٌ بِ عَذابِي
لاَاجِد بَقَايُا حًبي متنَاثرة اشْلاء مًوجعُة بُدونٌ سَبٍب مًقنٍع ,
ومًع كًل هَذا لَن اتنَازلْ عًن كَبريَائُي ‘ شمُوخِي ‘ كُرامِتي ‘جبِروتٍي ,
لَنْ اتًنازَل ولَو اكُتب مِنْ شٍهدًاء الحًب لاًيهًمْ !
مؤلمَة ومَع ذلكُ نستنشقهآ كُل يَومْ ونعيشُها لحظة بِ لحظَة
جرحُ ‘
مؤلِم لم يكَن فِي الحُسْبَان ‘
جرحُ نَزيفة الالَمْ والحَنينْ وعُمقُة الوَلًة والانتظَارْ
حينًمَا تكُون حَزينًا متَوعٍكًا عَاطُفيّا يَصبُح حَتى الهَواءّ شَئ جَارحُ عَليكْ وقَاسِيَا جٍدًا
يتًغيِر صًفو حَياتٍك يصَبحً نَومٌك طًويلَا , تفسِر كَلامْ الّناسِ بَتشنًجُ وعصَبيّة
ويَصبٍح رأسَك كُبيرًا و ثُقيلًا ومُمتلِئ مِن الافكًارْ التّي تَراٌود عقٌلكْ
كَم هو مؤَلمْ جرح تَتناسَى تُواجٌدة لكَي تُعيشْ حَياتِك بِ هنَاء وَراحَة
ومَع ذلْك كُل خَدشٍ بُسيِطً لذٍلك القَلبْ
يذٍكرك بً جًميٍع الجُروحً والالام التَي قَد تُعايشًتهَا واسَتنشقتهَا اسْتنشَاقْ تَامًا !
وتعَود مٍن جَديْد وتًبنيْ صَرح مٍن الامَالْ وَلكِن يأَتي مٍن يَهدمُهَا وهَو مَبتُسُم بًل بَسخُريّة تَامَّة ,
ومَع ذَلك كَلة نُبتسمْ لأننّا نًعلَم انّهم مًااَسقَطوٌنَا ولا هَدمٌوامُالنُا الا لِ خَللْ نَفسِي أو فَ لَنقُل
مَرض نَتمنَى لُهمً الشُفًاء مًنه ,
’‘
كُنتِ اعًلِم انٍني لاامًلكً ايْ انٍواعْ الحُظوظْ فِي الحُبْ ,
وكُنتْ اعْلمْ اننّي اعِيشُ دنيَا قَاسيُة لا تُمنحنَي سَوى العَذابْ والجُروحْ والمَاسٍي
لكنّي وبِ كُل اسُف احْبَبت مَن خذَلني ...
حَقيرة دنيَايْ لاابَعدْ حًدودْ الحَقارَة !!!
حِين اهَدتنْي الامِل وَالحُب وسًلبتْ مِن بَين يَدي الثقَة
فِي الُبشُر
!!
لَمْ اكُنْ اعْلمٍ انّ الَدنيِا قَررْت الاسَتهزَاء والسُخريًة مٍني فَووق مًااحمِلة فِي نفسِي مُن جًبروتْ وكِبريَاء يَجعلنَي اكُرة مًن احِب وانَا اعشًقة !
مًنحٌتنُي السّعُادة رُشفًة لِ تًسلَبهًا مِني بِ كًل قًووة وتَستمُتعٌ بِ عَذابِي
لاَاجِد بَقَايُا حًبي متنَاثرة اشْلاء مًوجعُة بُدونٌ سَبٍب مًقنٍع ,
ومًع كًل هَذا لَن اتنَازلْ عًن كَبريَائُي ‘ شمُوخِي ‘ كُرامِتي ‘جبِروتٍي ,
لَنْ اتًنازَل ولَو اكُتب مِنْ شٍهدًاء الحًب لاًيهًمْ !